سلام حاجاقا..
در مورد ذکر یا محسن یا اون ذکر هایی که در اونا ماده حسن هست (مثل یا حسن التجاوز.یا قدیم الاحسان )
یمقدار توضیح میفرمایین راجع خواص و اثارش.
ببخشید مزاحم میشیم.

فلیبلغ الحاضر الغائب:
لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً (۳۰)

بَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ (۳۷)

وَ سَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ (۵۸)

وَ أَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (۱۹۵)

بَلى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَ هُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ (۱۱۲)

وَ لَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَ اسْتَوى آتَيْناهُ حُكْماً وَ عِلْماً وَ كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ

وَ الَّذِينَ جاهَدُوا فِينا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنا وَ إِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ (۶۹)

وَ مَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَ هُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى وَ إِلَى اللَّهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ (۲۲)

+ نوشته شده توسط جان نثاری علی رضا در سه شنبه چهاردهم شهریور ۱۳۹۶ و ساعت 22:23 |